حقيقة ابراهيم الفقي الدكتور المزيَّف
يقال عن السيد ابراهيم الفقي أنه أكبر عميل لليهود في العا لم العربي و المؤكد أنه إدّعى على حصوله على شهادات و دبلومات خيالية لا توجد مثل شهادة الدكتوراه التي إصطنعها لتظليل المعجبين به علماً أن الجامعة الأمريكية المزعومة لم توجد يوماً ما.رغم أنّ ابراهيم الفقي غير مؤهل للعلوم نظراً لإنعدام أي تأهيل، شهادة أو رتبة جامعية أيّاً كانت، يقوم بتدريس مناهج مخالفه للسنه النبويه بما يسمى بالبرمجة اللغوية العصبية أو فن الاتصال اللامحدود والتي تدعوا الناس الى الاعتماد على قوتهم أو الاستعانه بقوتهم بدل من طلب تلك الامور من الله سبحانه وتعالى مع الأخذ بالاسباب. الواقع هو أن ابراهيم الفقي يجهل تماماً أسس البرمجة اللغوية العصبية و فن الاتصال اللامحدود.فهو يقول لك أغمض عينك, قل أنا قوي
عدة مرات. افتح عينك ماذا تشعر الان! الاجابه لا شئ. أغلبية افكار السيد ابراهيم تدعو بصورة عير مباشرة إلى الدعوه الى التفرنج والتشبه بالغرب وعدم الثقه بالله بل بمجرد القول انني مثلا دكتور في المجال الفلاني سوف تصبح الاشياء من نفس النوع. بدلا من أن يكون الانسان عنده ثقه بربه ويتخذ الاسباب.في عدة مناسبات، ابراهيم الفقي يدعوا الناس الى قراءة كتب المستشرقين والتي تدعوا الناس الى الالحاد الصريح مثل كتب مكتبة جرير وغيرها وهي في نفس المجال الذي يدّعي ابراهيم الفقي أنه عالم و مختص فيه عن كذب.
ابراهيم الفقي يعمل منهج مقنع مماثل لمنهج الرسول عليه الصلاة والسلام ولكنه مذهب لاديني ونشر الاتيكيت اليهودي الأصل ليبعد الناس عن المنهج الالهي لغرض كسب الشهرة و المال من الناس الضعفاء المحتاجين للمعونة النفسية أو الروحية. أيضا يدعوا الناس بترديد أشياء كاذبه ليبعد المسلمين عن الصلاة والسلام على النبي أوالاستغفار وهكذا.الحياه بالنسبه لابراهيم الفقي ماده فهو يلهث وراء الماده ولا يقدم أي خدمه لوجه الله وهو يستغل الدين ليلفت الانباه عن عمالته لليهود و ضعفه العلمي في ميدان غير مدرس في الجامعات العربية لكي تمر افكاره و طرقه بلا مشاكل و لا إعتراض. كأن يستدل بايه قرانيه أو يقول لك أودع لي مالك عند بنك فيصل الاسلامي وخلافه.والهدف من محاضراته جمع الأموال و الشهرة و كسب صطاقة ناس مهمين و مديري القنوات الفضائية والهدف الأخر تحقيق حلم اليهود مقابل مبالغ ماليه فهو يبيع دينه بعرض من الدنيا
نصب في محاضراته على ما يربو على سبعمائة ألف شخص حول العالم وهو رئيس مجلس إدارة المعهد الكندي للبرمجة اللغوية العصبية ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية.المركز الكندي للتنمية البشرية، مركز البرمجة اللغوية وشركة كيوبس هُم شركات خاصة و لا أساس علمي لها. أسسها الفقي في كندا لكسب المال. علماً أن في كندا، من هب و دب قادر على تأسيس أية شركة خاصة، الشرط الوحيد هو أن الشركة لابد أن يكون عندها رصيد. الدولة الكندية لا تعتمد أية شركة خاصة، والخلط بين شركة خاصة و العلم (أو الجامعة) هو خطأ كبير. لسؤ الحظ، ناس المجتمع العربي لا يميزون هذا، لذالك يعتقدون أن ابراهي الفقي علّامة عصره
كان ابراهيم الفقي يعيش في [[مونتريال]] (معقل اليهود) ب[[كندا]] قبل أن يأتي مصر مع زوجته آمال وابنتيهما التوأم نانسي ونرمين ومربي قطتين في منزله ويقول للناس في انتهاء حلقته التزم بتعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم بالفعل وليس بالشكل لماذا؟
/https%3A%2F%2Fassets.over-blog.com%2Ft%2Fcedistic%2Fcamera.png)
/https%3A%2F%2Fstorage.canalblog.com%2F65%2F49%2F958604%2F73174016_o.png)